"الصنادل ديال دابا كيبانو زوينين... ولكن رجليك كيتعدّبو فالصّمت."
كتلبس صندالة جديدة، ولكن كتلقى رجليك كيتسخنو، كيتعرقو، وكتولي حافي وسط الجلد البلاستيكي.
3 لبسات، وكتبدى السوميلة كتتهرس، والريحة بدات تطلع...
جربتيهم مرّة، حسّيتيهم قاصحين.
مرة تانية – رجليك عرقانين ومخنوقين.
بعد أسبوع – بدات الخياطة كتفك، وريحة الجلد الصناعي ولات خانزة.
عارف هاد الإحساس؟ بزاف دالناس عايشين نفس القصة.
الكبريات ديال البراندات ولاو كيبيعو الحوايج بحال الورق:
بلا جودة، بلا صنعة، وبثمن غالي.
وإنت؟ رجليك هوما الضحية:
✔ كتحس بالسخونية فالصيف
✔ ماكاينش تهوية
✔ الراحة؟ بحال ماشية على حجر
وإلى قلنا ليك أن الحل ماشي فالمصنع… ولكن فـ يد معلم مغربي؟
كتقدم ليك صندالة معمولة من الجلد البلدي الطبيعي، مخدومة بصنعة تقليدية من جدودنا، والسوميلة مطرزة باليد، كتتنفس وكتعيش معاك.
كل صندالة فيها الروح. كل خياطة فيها تاريخ.
ماشي منتوج ديال الماكينة… هادشي صنعة وأصالة مغربية.
ماشي مصنع، ماشي سلسلة إنتاج.
كل صندالة كتدّوز من يدين معلمين… والكمية محدودة.
الناس لي شراوها؟
رجليهم مرتاحين، وما بغاوش يبدلوها.
ما تبقاش غير كتشوف الصور وتقول: "آش كنتسنى؟"
منين كيساليو، صافي سالاو.
جرب غير واحد.
من أول خطوة غادي تحس بالفرق – وإلا رجّعها.
ماشي لعب، ماشي ماركوتينغ… هادي صنعة، راحة، وأصل.